CLICK HERE FOR FREE BLOGGER TEMPLATES, LINK BUTTONS AND MORE! »

الطفل العدوانى

مشكلة العدوان:
• أولًا: الأسباب:
- أن يكون الوالدان أو أحدهما عدوانيًّا حادّ الطباع.
- الإكثار من مشاهدة أفلام العنف والجريمة.
- عدم التفريق بين الإيذاء والعدوان وبين الدفاع عن النفس.
- أن يكون هناك تشجيع من الوالدين على العدوان وإيذاء الآخرين
- الولع بألعاب الكمبيوتر التي تعتمد على القتل والعنف والضرب والتخريب.
- القسوة المفرطة الزائدة عن الحد المتوقع.
- حرمان الطفل من أهم احتياجاته الضرورية كاللعب، والمصروف اليومي، والملابس الجديدة.
- عزل الطفل ومنعه من اللعب مع من هم في سنه من الأطفال.
- تفضيل أحد إخوته عليه أو مقارنته به دائمًا.


• ثانيًا: طرق العلاج:
- تبيين الفرق بين الاعتداء وردّ الاعتداء؛ حتى لا يكون الطفل جبانًا لا يدافع عن نفسه.
- تعليم الطفل قيمة التسامح والرحمة وفضيلتهما، وعدم الاعتداء على الآخرين.
- تنبيه الطفل إلى الآثار السيئة للعدوان، ومنها أن ذلك يؤدي إلى كراهية الناس له وعدم محبته، ويؤدي إلى النزاعات والتشاجر بين الإخوة والجيران والأصدقاء وغير ذلك.
- معاقبة الطفل على الخطأ ولكن بدون قسوة.
- منع الأطفال من مشاهدة الأفلام التي تعتمد على الجريمة والقتل والضرب والتخريب، وكذلك بعض ألعاب الكمبيوتر التي تدور حول ذلك.
- إدماج الأطفال مع أترابهم في اللعب والأنشطة المختلفة، مع المراقبة والتوجيه من بعيد.
- أن يسود المنزل جو من العطف والمودة والرحمة؛ حتى ينشأ الطفل وسط جو نفسي مريح يبعث الطمأنينة في النفس.
- تحويل طاقة الطفل العدوانية إلى طاقة إيجابية، وذلك بتحويل نشاطه إلى بعض الهوايات والأنشطة المفيدة، كالرسم وممارسة أعمال التركيب، والأشغال اليدوية وغير ذلك.
- عدم المقارنة بينه وبين أحد إخوته، أو تفضيل أحد أقرانه عليه؛ لأن ذلك يبعث الكراهية في نفسه، ومن ثم العدوانية للذي يقارن به دائمًا، بل الثناء عليه والالتفات للجوانب الجيدة والصفات الحسنة التي يمتلكها وامتداحها.

Follow Us